وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر : أنه قال :
" إن كنا لنلتقي في [ ص: 407 ] اليوم مرارا يسأل بعضنا بعضا ، وأن نقرب بذلك إلا أن نحمد الله " .
حدثنيه
عبد الله بن محمد ، أنا
ابن الجنيد ، نا
عبد الوارث ، عن
عبد الله ، أخبرنا رجل ، عن
مسعر ، ولم أسمعه منه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16589علقمة بن مرثد عن
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر .
قوله : نقرب أي نطلب ، والأصل في هذا طلب الماء ، ثم قالوا : فلان يقرب حاجته أي يطلبها .
أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=12104أبو عمر ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15611ثعلب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12585ابن الأعرابي قال : وأخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15153المبرد عن
المازني ، قالا : إذا بقيت ثلاث ليال إلى الورد ، فالأولى الحوز ، والثانية الطلق ، والثالثة القرب . قال بعض أهل اللغة : معناهم في هذا أن تقرب الإبل من الماء فتستعجل لوروده ، وأنشد
للبيد : عسلان الذئب أمسى قاربا برد الليل عليه فنسل
[وقال
الأزهري : أن نقرب بذلك إلا أن نحمد الله أي ما نقرب بذلك إلا حمد الله أي ما نطلب] .