وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث
nindex.php?page=showalam&ids=13669الأحنف أنه كان يقول: "لا أقاول من لا كفاء له".
حدثنيه
محمد بن إبراهيم بن أبي الدق، نا
شكر، نا
ثمامة بن عتبة بن عياض، ثنا
عبد السلام بن عبد الرحمن، من ولد
nindex.php?page=showalam&ids=22544وابصة بن معبد، عن
عبد الرحمن بن وابصة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13669الأحنف. قوله: من لا كفاء له، أي: من لا عديل له، يريد السلطان.
يقال: فلان كفء فلان وكفؤه وكفاؤه أي: عديله ونظيره، قال الشاعر:
فأنكحها لا في كفاء ولا غنى زياد، أضل الله سعي زياد
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=8572النابغة: لا تقذفني بركن لا كفاء له وإن تأثفك الأقوام بالرفد
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث
nindex.php?page=showalam&ids=13669الأحنف: "أن الهياطلة لما نزلت به بعل بالأمر".
حدثنيه
أبو رجاء الغنوي، نا أبي، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16670عمر بن شبة، حدثني
المدائني بذلك.
قوله: بعل، قال
يعقوب: بعل الرجل، إذا برم بأمره، فلم يدر كيف يصنع، وأنشد:
[ ص: 37 ] بعلت ابن غزوان بعلت بصاحب به قبلك الإخوان لم تك تبعل
وأخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=12104أبو عمر، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15611ثعلب، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12585ابن الأعرابي قال: بعل وبقر وبحر بمعنى واحد.