1033 - وقال "
nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد " في حديث
nindex.php?page=showalam&ids=16673 " عمر بن عبد العزيز" أنه كتب إليه في امرأة خلقاء تزوجها رجل، فكتب إليه: " إن كانوا علموا بذلك، فأغرمهم صداقها لزوجها - يعني الذين زوجوها - وإن كانوا لم يعلموا، فليس عليهم إلا أن يحلفوا ما علموا بذلك".
قال "
nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد ":
الخلقاء: هي مثل الرتقاء، وإنما سميت خلقاء، لأنها مصمت، ولهذا قيل للصخرة الملساء: خلقاء، أي: ليس فيها وصم ولا كسر، قال
nindex.php?page=showalam&ids=12324 " الأعشى": قد يترك الدهر في خلقاء راسية وهيا وينزل منها الأعصم الصدعا [ ص: 465 ]