39 - وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد في حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - في صدقة النخل:
nindex.php?page=hadith&LINKID=49197 "ما سقي منه بعلا ففيه العشر" [ ص: 198 ] .
قال: حدثنيه
أبو النضر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث بن سعد، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15562بكير بن عبد الله بن الأشج، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15527بسر بن سعيد، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي: البعل: ما شرب بعروقه من الأرض من غير سقي سماء ولا غيرها، فإذا سقته السماء، فهو عذي.
قال: ومن البعل قول
nindex.php?page=showalam&ids=8572النابغة في صفة النخل:
من الواردات الماء بالقاع تستقي بأذنابها قبل استقاء الحناجر
فأخبر أنها تشرب بعروقها، فأراد بالأذناب: العروق.
قال: وقال
nindex.php?page=showalam&ids=82عبد الله بن رواحة: هنالك لا أبالي نخل سقي ولا بعل وإن عظم الأتاء
يقال: سقي وسقي، فالسقي - بالفتح - الفعل، والسقي - بالكسر - الشرب
قال: والأتاء: ما خرج من الأرض من الثمر أو غيره
[ ص: 199 ] .
يقال: هي أرض كثيرة الأتاء: أي كثيرة الريع من الثمر وغيره .
قال: وأما الغيل، فهو ما جرى في الأنهار، وهو الفتح أيضا.
قال: والغلل: الماء بين الشجر.
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12078أبو عبيدة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي في البعل: هو العذي، و [هو] ما سقته السماء.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=17955أبو عمرو: والعثري: العذي أيضا.
وقال بعضهم: السيح: الماء الجاري مثل الغيل، سمي سيحا ؛ لأنه
[ ص: 200 ] يسيح في الأرض: أي يجري
[ ص: 201 ] .