1. الرئيسية
  2. الحجة في بيان المحجة
  3. باب الدليل من الكتاب والأثر على أن الله تعالى لم يزل متكلما آمرا ناهيا بما شاء لمن شاء
صفحة جزء
باب

الدليل من الكتاب والأثر على أن الله تعالى لم يزل متكلما آمرا ناهيا بما شاء لمن شاء من خلقه موصوفا بذلك

قال الله -عز وجل-: إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون [ ص: 212 ] وقال -عز وجل-: ألا له الخلق والأمر فبان بقوله أن أمره غير خلقه، وبأمره خلق ويخلق، وقال -عز وجل-: أمرا من عندنا .

التالي السابق


الخدمات العلمية