صفحة جزء
فصل

ونقر بأن الروح ترسل في الميت في قبره حتى يسأله منكر ونكير عن الإيمان ثم تسل بلا ألم، ويعرف الميت الزائر إذا أتاه، ويعذب المؤمن في قبره كيف شاء الله، وكل شيء كتب عليه الفناء، وليس تفنى الجنة والنار، والعرش والكرسي، واللوح، والقلم، والصور ليس يفنى شيء من هذه الأشياء .

التالي السابق


الخدمات العلمية