باب: نجع .
أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=21745محمد بن صالح، عن
محمد بن عمر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=22296موسى بن محمد بن إبراهيم: " خرج
nindex.php?page=showalam&ids=12026أبو سفيان وبديل ليلة فتح
مكة، فرأوا عسكر المسلمين والنيران، فقالوا: ما هؤلاء؟ قال بديل: هذه هوازن تنجعت أرضنا، والله ما نعرف هذا إن هذا عسكر مثل حاج الناس " أخبرني
أبو نصر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي: " أصل الانتجاع: إتيان الغيث، وانتجع فلان فلانا وتوخاه: تعمده، واحتذاه: إذا طلب ما عنده وتيممه إذا قصد إليه تيمما وأمه وتأييته: تعمدته واختبط فلان فلانا إذا أتاه فسأله من غير رحم ولا قرابة والنجعة: طلب الكلأ والخير وانتجع فلان فلانا: طلب خيره ومعروفه والنواجع: الذين يطلبون النجعة وأنشدنا سلمة عن
nindex.php?page=showalam&ids=11799الفراء: وأعلم أنني سأكون رمسا إذا سار النواجع لا أسير
.
[ ص: 530 ] وقال السائلون لمن حفرتم فقال الحافرون لهم وزير
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=15871ذو الرمة: رأيت الناس ينتجعون غيثا فقلت لصيدح انتجعي بلالا
ونجع الطعام نجوعا إذا استمرأه صاحبه أخبرنا
عمرو، عن أبيه: نجعت الناقة نجعا وهو أن تأخذ الخبط فيدق ويجعل فيه ماء ويصب في بطن الناقة وهو النجوع والنواعج: الإبل السراع وأنشدنا للمليح:
فلما رأين القوم قد ألحقتهم بهن نواج في الأزمة نعج
والنجيع: دم الجوف قال:
[ ص: 531 ] وتخضب لحية غدرت وخانت بأحمر من نجيع الجوف آن
.
[ ص: 532 ]