باب: خوف .
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16577عفان، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15743حماد، أخبرنا
يحيى، عن
nindex.php?page=showalam&ids=22051مسلم بن أبي مريم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16572عطاء بن يسار، عن
nindex.php?page=showalam&ids=19202السائب بن خلاد، nindex.php?page=hadith&LINKID=696815أن النبي صلى الله عليه قال: "من أخاف أهل المدينة أخافه الله" قوله: "من أخاف أهل
المدينة" الخوف: الفزع، وكذلك: التخويف، وطريق مخوف: يخافه الناس، ومخيف: يخيف الناس أخبرني
أبو نصر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي: الخيف: جماعة خيفة، من الخوف قال الهذلي:
فلا تقعدن على زخة فتضمر في القلب وجدا وخيفا
ووجع مخيف: أي يخيف من رآه، وحائط مخوف، وثغر مخوف، وطريق مخوف أي يفرق منه، وقال الله تعالى:
أو يأخذهم على تخوف .
[ ص: 835 ] حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12508أبو بكر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16087شبابة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17275ورقاء، عن
ابن أبي نجيح، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد: على تخوف : "تنقص بعضهم بعضا" .
حدثنا
إبراهيم بن عبد الله، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج، عن
ابن كثير، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد: "أو يأخذهم تنقصا" حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13332أبو عمر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي: على تخوف، يقول: على تنقص حدثنا
الأثرم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12078أبي عبيدة: على تخوف: تنقص، قال الشاعر:
إلام على الهجاء وكل يوم يلاقيني من الحيران غول
تخوف غدرهم مالي وأهدي سلاسل في الحلوق لها صليل
قوله: "تخوف" تنقص وسلاسل: يعني قوافي حدثنا
سلمة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11799الفراء: "على تخوف" جاء التفسير أنه تنقص، والعرب تقول: تحوفته بالحاء، أي تنقصته من حافاته فهذا الذي سمعت وقد جاء التفسير بالخاء، ومثله ما قرئ بالحاء والخاء
[ ص: 836 ] :
إن لك في النهار سبحا طويلا (وسبخا) والسبخ: السعة قال
إبراهيم: وفيه وجه آخر:
حدثنا
حسين، عن
عمرو، عن
أسباط، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي: " على تخوف لربهم: أنه تخوفهم بها، فإن لم يؤمنوا عذبهم .
[ ص: 837 ]