أخبرني
أبو الفتح محمد بن أحمد بن أبي الفوارس الحافظ رحمه الله
ببغداد، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14564أبو بكر محمد بن عبد الله الشافعي، ثنا
إسحاق بن الحسن، ثنا
إبراهيم، ثنا
سفيان، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15979سعد بن عبيدة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12067أبي عبد الرحمن السلمي، عن
nindex.php?page=showalam&ids=8علي، رضي الله عنه قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=676588كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقيع الغرقد في جنازة فقال: ما منكم أحد إلا قد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة، قالوا يا رسول الله: أفلا نتكل؟ قال: اعملوا، فكل ميسر، ثم قرأ فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى قال الشيخ الإمام رحمه الله: وقوله
"فكل ميسر" يريد أنه ميسر في أيام حياته للعمل الذي سبق له القدر به قبل وجوده وكونه، وأمر بالعمل الذي هو أمارة له ليكون راجيا خائفا .