صفحة جزء
( باب العين مع الظاء )

( عظل ) ( هـ ) في حديث عمر " قال لابن عباس : أنشدنا لشاعر الشعراء ، قال : ومن هو ؟ قال : الذي لا يعاظل بين القول ، ولا يتتبع حوشي الكلام . قال : ومن هو ؟ قال : زهير " أي لا يعقده ولا يوالي بعضه فوق بعض . وكل شيء ركب شيئا فقد عاظله .

[ هـ ] ومنه " تعاظل الجراد والكلاب " وهو تراكبها .

التالي السابق


الخدمات العلمية