صفحة جزء
[ ص: 11 ] ( باب الخاء مع الثاء )

( خثر ) فيه أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو خاثر النفس أي ثقيل النفس غير طيب ولا نشيط .

ومنه الحديث قال : يا أم سليم ما لي أرى ابنك خاثر النفس ؟ قالت : ماتت صعوته .

ومنه حديث علي ذكرنا له الذي رأينا من خثوره .

التالي السابق


الخدمات العلمية