ودأيا لواحك مثل الفؤو س ، لاءم منها السليل الفقارا
وشيء متلاحك أي متداخل . وفي صفة سيدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إذا سر فكأن وجهه المرآة ، وكأن الجدر تلاحك وجهه ; الملاحكة : شدة الملاءمة أي لإضاءة وجهه - صلى الله عليه وسلم - يرى شخص الجدر في وجهه فكأنها قد داخلت وجهه . أبو عبيد : المتلاحكة الناقة الشديدة الخلق . واللحكة : دويبة ، قال أظنها مقلوبة من الحلكة ; وقال : هي دويبة شبيهة بالعظاية تبرق زرقاء ، وليس لها ذنب طويل مثل ذنب العظاية وقوائمها خفية . ابن السكيت