ولست بذي نيرب في الصديق ومناع خير ، وسبابها
والهاء للعشيرة ، قال وصواب إنشاده : ابن بريولست بذي نيرب في الكلام ومناع قومي ، وسبابها
ولا من إذا كان في معشر أضاع العشيرة ، واغتابها
ولكن أطاوع ساداتها ولا أعلم الناس ألقابها
إذا النيرب الثرثار قال فأهجرا
ولا تطرح الياء منه ، لأنها جعلت فصلا بين الراء والنون . والنيرب : الرجل الجليد . ورجل نيرب وذو نيرب أي ذو شر ونميمة ، ومرة نيربة . أبو عمرو : الميربة النميمة .