صفحة جزء
فصل العين .

العبد : الإنسان حرا كان أو رقيقا ، والمملوك ، كالعبدل ، ج : عبدون وعبيد وأعبد وعباد وعبدان وعبدان وعبدان وعبدان ، بكسرتين مشددة الدال ، ومعبدة ، كمشيخة ، ومعابد وعبداء وعبدى وعبد ، بضمتين ، وعبد ، كندس ، ومعبوداء ، جج : أعابد .

والعبدية والعبودية والعبودة والعبادة : الطاعة .

والدراهم العبدية : كانت أفضل من هذه وأرجح .

والعبد : نبات طيب الرائحة ، والنصل القصير العريض ، وجبل لبني أسد ، وآخر لغيرهم ، وع ببلاد طيئ ، وبالتحريك : الغضب ، والجرب الشديد ، والندامة ، وملامة النفس ، والحرص ، والإنكار ، عبد ، كفرح ، في الكل .

والعبدة ، محركة : القوة ، والسمن ، والبقاء ، وصلاءة الطيب ، والأنفة .

وذو عبدان ، محركة : قيل .

وعبدان : صقع من اليمن .

وكسحبان : ة بمرو ، منها : عبد الحميد بن عبد الرحمن أبو القاسم خواهر زاده ، ورجل ، وله نهر م بالبصرة . وكزبير : فرس .

وعبيدان : واد .

وبنو العبيد بطن ، وهو عبدي ، كهذلي .

وأم عبيد : الفلاة الخالية ، أو ما أخطأها المطر .

والعبيدة : الفحث .

وأم عبيدة ، كسفينة : ة قرب واسط ، بها قبر السيد أحمد الرفاعي . وكتنور : رجل نوام ، نام في محتطبه سبع سنين ، وع ، وجبل ، وفي حديث معضل : " إن أول الناس دخولا الجنة عبد أسود ، يقال له : عبود ، وذلك أن الله عز وجل بعث نبيا إلى أهل قرية ، فلم يؤمن به أحد إلا ذلك الأسود ، وأن قومه احتفروا له بئرا ، فصيروه فيها ، وأطبقوا عليه صخرة ، فكان ذلك الأسود يخرج ، فيحتطب ، فيبيع الحطب ويشتري به طعاما وشرابا ، ثم يأتي تلك الحفرة ، فيعينه الله تعالى على تلك الصخرة ، فيرفعها ويدلي له ذلك الطعام والشراب ، وإن الأسود احتطب يوما ، ثم جلس ليستريح ، فضرب بنفسه الأرض شقه الأيسر ، فنام سبع سنين ، ثم هب من نومته وهو لا يرى إلا أنه نام ساعة من نهار ، فاحتمل حزمته ، فأتى القرية ، فباع حطبه ، ثم أتى الحفرة فلم يجد النبي فيها ، وقد كان بدا لقومه فيه ، فأخرجوه ، فكان يسأل عن الأسود ، فيقولون : لا ندري أين هو " ، فضرب به المثل لمن نام طويلا .

وابن عبود : محدث . وكمنبر : المسحاة .

والعبابيد والعباديد ، بلا واحد من لفظهما : الفرق من الناس والخيل الذاهبون في كل وجه ، والآكام ، والطرق البعيدة .

والعباديد : ع .

ومر راكبا عباديده ، أي : مذرويه .

وعابود : د قرب القدس .

وعابد : جبل ، وابن عمر بن مخزوم ، ومن ولده : عبد الله بن السائب الصحابي ، وعبد الله بن المسيب المحدث العابديان .

والعباد ، بالكسر ، والفتح غلط ، ووهم الجوهري : قبائل شتى اجتمعوا على النصرانية بالحيرة .

وأعبدني فلان فلانا ، أي : ملكني إياه ، واتخذني عبدا ، والقوم بالرجل : ضربوه .

والعبادية ، مشددة : ة بالمرج .

وعبادان : جزيرة أحاط بها شعبتا دجلة ساكبتين في بحر فارس .

وعبادة : جارية ، ومخنث .

وعبدت به أوذيه : أغريت .

والمعبد ، كمعظم : المذلل من الطريق وغيره ، والمكرم ، ضد ، والوتد ، والمغتلم من الفحول ، وبلد ما فيه أثر ولا علم [ ص: 283 ] ولا ماء ، والمهنوء بالقطران .

وعبد تعبيدا : ذهب شاردا .

وما عبد أن فعل : ما لبث .

وأعبدوا : اجتمعوا .

والاعتباد والاستعباد : التعبيد .

وتعبد : تنسك ، والبعير : امتنع ، وصعب ، والبعير : طرده حتى أعيا ، وفلانا : اتخذه عبدا ، كاعتبده .

والمعبدة : السفينة المقيرة .

وأعبد به : أبدع ، وكلت راحلته . وعبدة بن الطبيب ، بالفتح ، وعلقمة بن عبدة ، بالتحريك .

والعبدي : نسبة إلى عبد القيس ، ويقال : عبقسي أيضا .

والعبدان : عبد الله بن قشير ، وهو الأعور ، وهو ابن لبينى ، وعبد الله بن سلمة بن قشير ، وهو سلمة الخير .

والعبيدتان : عبيدة بن معاوية بن قشير ، وعبيدة بن عمرو بن معاوية .

والعبادلة : ابن عباس ، وابن عمر ، وابن عمرو بن العاص بن وائل ، وليس منهم ابن مسعود ، وغلط الجوهري .

وعبدل ، باللام : اسم حضرموت .

وذو عبدان : قيل من الأعبود بن السكسك . وسموا : عبادا وعبادا ومعبدا وعبديدا وأعبدا وعبادا وعابدا وعبيدا وعبيدا وعبيدة وعبيدة وعبدة وعبدة وعبادة ، بضمهما ، وعبدلا وعبدكا وعبدوسا .

التالي السابق


الخدمات العلمية