زمخشر ، كسفرجل : ة بنواحي
خوارزم ، اجتاز بها أعرابي فسأل عن اسمها واسم كبيرها ، فقيل : زمخشر ، والرداد ، فقال : لا خير في شر ورد ، ولم يلمم بها ، منها
جار الله أبو القاسم محمود بن عمر ، وفيه يقول أمير
مكة علي بن عيسى بن وهاس الحسني :
جميع قرى الدنيا سوى القرية التي تبوأها دارا فداء زمخشرا وأحر بأن تزهى زمخشر بامرئ
إذا عد في أسد الشرى زمخ الشرا