الشرق : الشمس ، ويحرك ، وإسفارها ، وحيث تشرق الشمس ، والشق ، والمشرق ، والضوء يدخل من شق الباب ، ويكسر ، وطائر بين الحدأة والصقر ، وإقليم
بإشبيلية ، أو إقليم بباجة .
وشرقت الشمس شرقا وشروقا : طلعت ، كأشرقت ، والشاة شرقا : شق أذنها ، والنخل : أزهى ، كأشرق ، والثمرة : قطفها .
والمشرق : جبل
بالمغرب .
ومخلاف المشرق :
باليمن .
nindex.php?page=showalam&ids=14674والضحاك المشرقي : تابعي ، أو صوابه : كسر الميم وفتح الراء ، نسبة إلى مشرق : بطن من
همدان .
و (
لا شرقية ولا غربية ) [ النور : 35 ] ، أي : لا تطلع عليها الشمس عند شروقها فقط ، لكنها شرقية غربية ، تصيبها الشمس بالغداة والعشي ، فهو أنضر لها وأجود لزيتونها .
والشرقة ، بالفتح ، والمشرقة ، مثلثة الراء ، وكمحراب ومنديل : موضع القعود في الشمس بالشتاء .
وتشرق : قعد فيه . وكمنديل من الباب : الذي يقع فيه ضح الشمس عند شروقها ، وباب للتوبة في السماء ، وقد رد حتى ما بقي إلا شرقه .
والشارق : الشمس حين تشرق ، كالشرقة ، بالفتح ، وكفرحة وكأمير ، والجانب الشرقي ، ج : كقفل ، وصنم في الجاهلية ، ولقب لقيس بن معد يكرب .
وعبد الشارق بن عبد العزى : شاعر .
والشرقية : كورة
بمصر ، ومحلة
ببغداد ، منها :
أحمد بن الصلت ،
وبواسط ، منها :
عبد الرحمن بن محمد بن المعلم ، ومحلة
بنيسابور ، منها :
أبو حامد محمد بن الحسن ، وة
ببغداد خربت . وشرقي : روى عن
أبي وائل .
وشرقي بن القطامي : عن
مجالد ، واسم شرقي : الوليد .
وشارقة : حصن
بالأندلس .
وشرقت الشاة ، كفرح : انشقت أذنها طولا ، فهي شرقاء ، وبريقه : غص ، والدم في عينه :
[ ص: 827 ] احمرت ، والشمس : ضعف ضوءها ، أو دنت للغروب ، وأضافه - صلى الله عليه وسلم - فقال : " . . .
nindex.php?page=hadith&LINKID=1027206يؤخرون الصلاة إلى شرق الموتى " ، لأن ضوءها عند ذلك الوقت ساقط على المقابر ، أو أراد أنهم يصلونها ولم يبق من النهار إلا بقدر ما يبقى من نفس المحتضر إذا شرق بريقه .
والشرقة ، محركة : السمة توسم بها الشاة الشرقاء . وكأمير : المرأة الصغيرة الجهاز ، أو المفضاة ، واسم ، وع
باليمن ، والغلام الحسن ، ج : شرق .
وأشرق : دخل في شروق الشمس ، والشمس : أضاءت ، والثوب في الصبغ : بالغ في صبغه ، وعدوه : أغصه .
والتشريق : الجمال ، وإشراق الوجه ، والأخذ في ناحية الشرق ، وتقديد اللحم ، ومنه : أيام التشريق ، أو : لأن الهدي لا ينحر حتى تشرق الشمس . وكمعظم :
مسجد الخيف ، والمصلى ، وجبل
لهذيل ،
وسوق الطائف ، والثوب المصبوغ بالحمرة ، ومن الحصون : المطين بالشاروق : للصاروج .
وانشرقت القوس : انشقت .
واشرورق بالدمع : غرق