صفحة جزء
ومن ذلك ( الزلقوم ) ، وهو الحلقوم فيما ذكره ابن دريد . فإن كان صحيحا فهو منحوت من زلق وزقم ، كأن اللقمة تزلق فيه .

التالي السابق


الخدمات العلمية