فود أبو ليلى طفيل بن مالك بمنعرج السوبان لو يتقصع
فأما قصع الناقة بجرتها فقالوا : هو أن تردها في جوفها . والماء يقصع العطش : يقتله ويذهب به . قال :فانصاعت الحقب لم تقصع صرائرها
وقصعت ببسط كفي هامته : ضربتها . وقصع الله به ، إذا بقي قميا لا يشب ولا يزداد ، وهو مقصوع وقصيع .