صفحة جزء
م هـ هـ : المهاة الطراوة والحسن ، قال عمران بن حطان :


وليس لعيشنا هذا مهاه وليست دارنا الدنيا بدار

وقال الآخر :


كفى حزنا أن لا مهاه لعيشنا     ولا عمل يرضى به الله صالح

و ( المهمه ) المفازة البعيدة والجمع ( المهامه ) . و ( مه ) مبني على السكون اسم لفعل الأمر ، ومعناه اكفف فإن وصلت نونت فقلت : مه مه .

التالي السابق


الخدمات العلمية