م هـ هـ : المهاة الطراوة والحسن ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=16689عمران بن حطان :
وليس لعيشنا هذا مهاه وليست دارنا الدنيا بدار
وقال الآخر :
كفى حزنا أن لا مهاه لعيشنا ولا عمل يرضى به الله صالح
و ( المهمه ) المفازة البعيدة والجمع ( المهامه ) . و ( مه ) مبني على السكون اسم لفعل الأمر ، ومعناه اكفف فإن وصلت نونت فقلت : مه مه .