صفحة جزء
فصل

ومنها : وهم من زعم أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل الركن اليماني في طوافه وإنما [ ص: 280 ] ذلك الحجر الأسود ، وسماه اليماني ؛ لأنه يطلق عليه وعلى الآخر اليمانيين . فعبر بعض الرواة عنه باليماني منفردا .

التالي السابق


الخدمات العلمية