حدثنا 
أبو بكر  ، قال : ثنا 
عبد الله  ، قال : ثنا 
أحمد بن إبراهيم  ، قال : ثنا 
سعيد بن عامر  ، عن 
جعفر بن سليمان  ، قال : قال 
فرقد السبخي    : 
إن ملوك بني إسرائيل  كانوا يقتلون قراءهم على الدين ، وإن ملوككم إنما يقتلونكم على الدنيا ، فدعوهم والدنيا   . 
حدثنا 
أبو محمد بن حيان  ، قال : ثنا 
محمد بن عبد الله بن رستة  ، قال : ثنا 
أبو الأشعث  ، قال : ثنا 
أصرم  ، قال : ثنا 
معاوية بن سلمة  ، عن 
فرقد السبخي  ، قال : قال 
عيسى ابن مريم    : طوبى للناطق في آذان قوم يسمعون كلامه ، إنه 
ما تصدق رجل بصدقة أعظم أجرا عند الله تعالى من موعظة قوم يصيرون بها إلى الجنة   . 
حدثنا أبي ، قال : ثنا 
أبو الحسن بن أبان  ، قال : ثنا 
أبو بكر بن عبيد  ، قال : ثنا 
الحسن بن السكن  ، قال : ثنا 
معلى بن راشد  ، قال : ثنا 
ديلم بن غزوان  ، قال : سمعت 
فرقدا السبخي  ، يقول : 
إذا عصم الرجل من ذنب سبع سنين لم يعد فيه   . 
حدثنا 
أبو حامد بن جبلة  ، قال : ثنا 
محمد بن إسحاق  ، قال : ثنا 
هارون بن عبد الله  ، قال : ثنا 
سيار  ، قال : ثنا 
جعفر بن سليمان  ، قال : غدوت على 
فرقد  يوما فسمعته يقول : إني رأيت الليلة في المنام كأن مناديا ينادى من السماء : 
يا أشباه اليهود كونوا على حياء من الله عز وجل   . 
حدثنا 
أبو حامد  ، قال : ثنا 
محمد بن إسحاق  ، قال : ثنا 
هارون بن عبد الله  ، قال : ثنا 
سيار  ، قال : ثنا 
جعفر  ، قال : غدوت على 
فرقد  يوما فسمعته يقول : إني رأيت الليلة في المنام كأن مناديا ينادي من السماء : يا أصحاب القصور ، يا أصحاب القصور ، يا أشباه اليهود ، 
إن أعطيتم لم تشكروا ، وإن ابتليتم لم تصبروا ، ليس فيكم خير بعد العذاب   .