صفحة جزء
[ ص: 15 ] مسألة ; قال : ( والخصي ) لا نعلم في إجزاء الخصي خلافا ، سواء كان مقطوعا أو مشلولا أو موجوءا ; لأن ذلك نقص لا يضر بالعمل ، ولا يؤثر فيه ، بل ربما زادت بذلك قيمته ، فاندفع فيه ضرر شهوته ، فأجزأ ، كالفحل .

التالي السابق


الخدمات العلمية