وبينا هو يسير ، إذا بامرأة حاسرة عن ذراعها وعليها من كل زينة خلقها الله تعالى .

فقالت : يا محمد أنظرني أسألك ، فلم يلتفت إليها ، فقال : ما هذه يا جبريل ؟ قال : تلك الدنيا ، أما إنك لو أجبتها لاختارت أمتك الدنيا على الآخرة .

التالي السابق


الخدمات العلمية