واستفتح أبو جهل في ذلك اليوم ، فقال : اللهم أقطعنا للرحم ، وآتانا بما لا نعرفه فأحنه الغداة ، اللهم أينا كان أحب إليك ، وأرضى عندك ، فانصره اليوم ، فأنزل الله عز وجل : ( إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح وإن تنتهوا فهو خير لكم وإن تعودوا نعد ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثرت وأن الله مع المؤمنين ) [ الأنفال : 19 ] .

التالي السابق


الخدمات العلمية