وفي سنة سبعين وقع الوباء بمصر ، فهرب منه عبد العزيز بن مروان إلى الشرقية ، فنزل حلوان وهي على مرحلة من القاهرة واتخذها منزلا واشتراها من القبط بعشرة آلاف دينار ، وبنى بها دارا للإمارة ، وجامعا ، وأنزلها الجند .

التالي السابق


الخدمات العلمية