وفي سنة سبع ومائة قدم مسلم بن سعيد إلى خالد بن عبد الله ، فكان أسد يكرمه بخراسان ولم يعرض له ، فقدم مسلم وابن هبيرة يريد الهرب ، فنهاه عن ذلك ، وقال : إن القوم فينا أحسن رأيا منكم فيهم .

التالي السابق


الخدمات العلمية