وفي هذه السنة قدم المهدي على أبيه من بلاد خراسان ، فتلقاه أبوه والأمراء والأكابر إلى أثناء الطريق ، وقدم نواب البلاد من الشام وغيرها للسلام عليه وتهنئته بالسلامة والنصر .

التالي السابق


الخدمات العلمية