وفيها سخط عبد الرحمن الأموي على مولاه بدر لفرط إدلاله عليه ، ولم يرع حق خدمته وطول صحبته ، وصدق مناصحته ، فأخذ ماله ، وسلبه نعمته ، ونفاه إلى الثغر ، فبقي به إلى أن هلك .

التالي السابق


الخدمات العلمية