ثم دخلت سنة أربع عشرة ومائتين

فمن الحوادث فيها: خروج بلال الضبابي شاريا ، فشخص المأمون إلى العلث ، ثم رجع إلى بغداد ، ووجه ابنه عباسا في جماعة من القواد ، فيهم هارون بن أبي خالد ، فقتله هارون .

التالي السابق


الخدمات العلمية