وكان قد ورد إلى طريق مكة صاحب لأبي طاهر الهجري ليجبي الحاج ، فلم يخرج من الحاج إلا نفر يسير رجالة ، فلما فاته من جباية الحاج ما قدر عطف على الأعراب فاجتاحهم .

التالي السابق


الخدمات العلمية