وفيها عرض لتوزون صرع وهو جالس للسلام ، والناس بين يديه ، فقام ابن شيرزاد ومد في وجهه ما ستره عن الناس ، فصرفهم وقال : إنه قد ثار به خمار لحقه .

التالي السابق


الخدمات العلمية