وفيها أخرج المستكفي بالله القاهر من دار الخلافة - الذي كان خليفة ، ثم سملت عيناه - وأنزله بدار ابن طاهر ، وقد افتقر القاهر حتى لم يبق له من اللباس سوى قطن جبة يلتف بها ، وفي رجله قبقاب من خشب .

التالي السابق


الخدمات العلمية