وفي سنة اثنين وستين: صادر السلطان بختيار المطيع، فقال المطيع: أنا ليس لي غير الخطبة، فإن أحببتم... اعتزلت، فشدد عليه حتى باع قماشه، وحمل أربعمائة ألف درهم، وشاع في الألسنة أن الخليفة صودر.

التالي السابق


الخدمات العلمية