وفيها وقعت الفتنة بين السنة والروافض ، حتى بين العيارين من الفريقين ، ومنع ابنا الأصبهاني - وهما مقدما عياري أهل السنة - أهل الكرخ من ورود ماء دجلة ، فضاق عليهم النطاق .

التالي السابق


الخدمات العلمية