وفيها في آخر رمضان توفي أبو الشوك فارس بن محمد بن عناز بقلعة السيروان ، وكان مرض لما سار إلى السيروان ( من حلوان ، ولما توفي غدر الأكراد بابنه ) سعدي ، وصاروا مع عمه مهلهل ، فعند ذلك مضى سعدي إلى إبراهيم ينال وأتى بالغز .

التالي السابق


الخدمات العلمية