وفيها أصلح دبيس بن علي بن مزيد ومحمود بن الأخرم الخفاجي حالهما مع السلطان ، فعاد دبيس إلى بلاده فوجدها خرابا لكثرة من مات بها من الوباء الجارف ، ليس بها أحد .

التالي السابق


الخدمات العلمية