وفيها برز الملك الناصر صاحب دمشق إلى وطأة برزة في جحافل كثيرة من الجيش والمطوعة والأعراب وغيرهم ، ولما علم ضعفهم عن مقاومة المغول ، ارفض ذلك الجمع ، ولم يصبر لا هو ولا هم ، فإنا لله وإنا إليه راجعون .

التالي السابق


الخدمات العلمية