في مستهل صفر منها ركب السلطان من الديار المصرية في طائفة من العسكر إلى عسقلان ، فهدم ما بقي من سورها مما كان أهمل في الدولة الصلاحية ، ووجد فيما هدم كوزين ، فيهما ألفا دينار ففرقهما على الأمراء ، وجاءته البشارة وهو هنالك بأن منكوتمر كسر جيش أبغا ، ففرح بذلك ثم عاد إلى القاهرة .

التالي السابق


الخدمات العلمية