وفي منتصف ربيع الأول ركب الملك السعيد بالعصائب على عادة والده ، وبين يديه الجيش بكماله المصري والشامي ، حتى وصل إلى الجبل الأحمر ، وفرح الناس به فرحا شديدا ، وعمره يومئذ تسع عشرة سنة ، وعليه أبهة الملك ورياسة السلطنة .

التالي السابق


الخدمات العلمية