وفي العشر الآخر من ذي الحجة جهز السلطان العساكر إلى بلاد سيس صحبة الأمير سيف الدين قلاوون الصالحي ، وأقام السلطان بدمشق في طائفة يسيرة من الأمراء والخاصكية والخواص ، وجعل يكثر التردد إلى الزنبقية .

التالي السابق


الخدمات العلمية