ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة أي عطية كما روي عن 
 nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد   . 
 nindex.php?page=showalam&ids=16568وعطاء  من نفله بمعنى أعطاه ، وهو على ما اختاره 
 nindex.php?page=showalam&ids=11992أبو حيان  مصدر كالعاقبة والعافية منصوب بوهبنا على حد قعدت جلوسا ، واختار جمع كونه حالا من 
إسحاق  ويعقوب  أو ولد ولد أو زيادة على ما سأل عليه السلام وهو إسحاق فيكون حالا من 
يعقوب  ولا لبس فيه للقرينة الظاهرة 
وكلا من المذكورين . وهم 
إبراهيم   . 
ولوط   . 
وإسحاق   . 
ويعقوب  عليهم السلام لا بعضهم دون بعض 
جعلنا صالحين بأن وفقناهم للصلاح في الدين والدنيا فصاروا كاملين