صفحة جزء
إن هذا أي العذاب أو الأمر الذي أنتم فيه ما كنتم به تمترون تشكون وتمارون فيه، وهذا ابتداء كلام منه عز وجل أو من مقول القول والجمع باعتبار المعنى لما سمعت أن المراد جنس الأثيم.

التالي السابق


الخدمات العلمية