صفحة جزء
قل إنما العلم أي العلم بوقته عند الله عز وجل لا يطلع عليه غيره عز وجل كقوله تعالى قل إنما علمها عند ربي [الأعراف: 187] وإنما أنا نذير مبين أنذركم وقوع الموعود لا محالة وأما العلم بوقت وقوعه فليس من وظائف الإنذار .

التالي السابق


الخدمات العلمية