صفحة جزء
ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين

67 - ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين [ ص: 264 ] كأنه أراد بالمشركين اليهود والنصارى; لإشراكهم به عزيرا والمسيح، أو ما كان من المشركين كما لم يكن منهم.

التالي السابق


الخدمات العلمية