صفحة جزء
إن الساعة لآتية لا ريب فيها ولكن أكثر الناس لا يؤمنون

59 - إن الساعة لآتية لا ريب فيها ؛ لا بد من مجيئها؛ وليس بمرتاب فيها؛ [ ص: 218 ] لأنه لابد من جزاء؛ لئلا يكون خلق الخلق للفناء خاصة؛ ولكن أكثر الناس لا يؤمنون ؛ لا يصدقون بها .

التالي السابق


الخدمات العلمية