صفحة جزء
ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله فأنى يؤفكون . ولئن سألتهم ؛ أي: المشركين؛ من خلقهم ليقولن الله ؛ لا الأصنام؛ والملائكة؛ فأنى يؤفكون ؛ فكيف؛ أو من أين يصرفون عن التوحيد؛ مع هذا الإقرار؟!

التالي السابق


الخدمات العلمية