صفحة جزء
كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر

18 - كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر ؛ أي: وإنذاراتي لهم بالعذاب؛ قبل نزوله؛ أو وإنذاراتي في تعذيبهم لمن بعدهم .

التالي السابق


الخدمات العلمية