صفحة جزء
ثم نتبعهم الآخرين

17 - ثم نتبعهم الآخرين ؛ مستأنف بعد وقف؛ وهو وعيد لأهل مكة؛ أي: [ ص: 586 ] ثم نفعل بأمثالهم من الآخرين مثلما فعلنا بالأولين؛ لأنهم كذبوا مثل تكذيبهم .

التالي السابق


الخدمات العلمية