صفحة جزء
أيحسب أن لم يره أحد

7 - أيحسب أن لم يره أحد ؛ حين كان ينفق ما ينفق رياء وافتخارا؛ يعني أن الله (تعالى) كان يراه؛ وكان عليه رقيبا؛ ثم ذكر نعمه عليه؛ فقال:

التالي السابق


الخدمات العلمية