صفحة جزء
وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم

وإذا بشر أحدهم بالأنثى أي: أخبر بولادتها ظل وجهه أي: صار أو دام النهار كله مسودا من الكآبة، والحياء من الناس. واسوداد الوجه كناية عن الاغتمام والتشويش. وهو كظيم ممتلئ حنقا وغيظا.

التالي السابق


الخدمات العلمية